مَالُي أَرَاكَيْ يا هَدِيَّتِي
بَيْنَ ثَنَايَا اللَّيْلِ وَحَيْدَةٍ ؟
تُرَدِّيَنَّ جَمِيلُ الْهُدُوءِ وَتَبْتَعِدِي
مَالُي أَرَاكِيٍّ عَنِ الْفرحُ زَهيدَةٌ ؟
وَمَالِيٌّ لَا أَطِيبُ بروحكي مَعي ؟
تُذَوِّبُ أَرَوَاحُنَا فِي الْبُرَدُ مُرِيدَةُ
#قد_عدت_يا_شعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق