قد رمت منه العلاج،
في كل ظرف
فبعد إقبال،
أراه عن روحي يكف
ولكن،
كيف لا أبدي ما بدواخلي
وروحي تشكوني إليه،
وتغير طباعي يشف
ولكن هل تسلم أحبال وصلنا بللا
برحيق الود؟
أم إنها من الكف تجف؟
قد عجبت من نأيه فجاءة
وقد رام بعض الكف عني غلف
التمس له ولي بعضا من العذر
فإن غاية المرء عن وسيلته تصف
ونعومة يد الفارس لا تغني
فالسيف حاسم صارم حده رهف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق